بعد أن وصلت إلى سن الخمسين، وفشلت في أكثر من مشروع تجاري بعد محاولات منها دخول مجال التجارة، تعرفت عارضة أزياء على تاجر مخدرات، وحصلت بينهما علاقة خاصة، فإقترح تاجر المخدرات على عارضة الأزياء أن توزع المواد المخدرة في الأماكن التي تزورها، وذلك مقابل بدل مالي يومي تحصل عليه منه، مثلها مثل المروجين العاديين.


عارضة الأزياء لم تتردد ولو للحظة في قبول العرض الذي بدأت في تنفيذه على أرض الواقع، وتبين أن معظم زبائنها هم من السيدات والفتيات البارزات في مواقع التواصل الاجتماعي.