خلّد طلاب كلية الفنون في جامعة المنصورة في مصر ذكرى زميلتهم نيرة أشرف، التي رحلت بعد جريمة هزت الرأي العام.


ورسم الطلاب صورة كبيرة لها على أحد جدران الجامعة حيث وقعت الجريمة، وذلك بعد الحكم على مرتكب الجريمة بالإعدام.
وكان القاتل محمد عادل قد كشف في التحقيقات، أنه كان يراقب نيرة ويترصدها، بوقت سابق ليعرف موعد توجهها إلى الجامعة. ثم باغتها بسكين في ظهرها، وطعنها عدة مرات، ليعود وينحرها قاصداً قتلها، وسط الشارع وأمام المارة.
وأحدثت هذه الحادثة ضجة كبيرة في الشارع المصري، وشاهد وقائع المحاكمة ملايين الأشخاص.