سافرت مغنية إلى دولة غربية ومكثت فيها لفترة، وهناك حلت ضيفة على بعض الأصدقاء المقربين منها، إلا أن المضحك في القصة، أن هؤلاء الأصدقاء، إكتشفوا فور عودة المغنية إلى لبنان، أنها سرقت بعض مقتنياتهم، وحين إتصلوا بها ليسألوها عن أغراضهم، شتمتهم وحظرتهم على أحد تطبيقات الهاتف.


المسروقات كانت على شكل ذهب وتحف ومقتنيات أخرى قيمة وباهظة الثمن.
ويبدو أن هذه المغنية إعتادت على هذا التصرف السيئ، حيث أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها إتهامها بالسرقة، وهي لم تثبت العكس.