عادت عارضة أزياء هاربة من وجه العدالة، إلى الواجهة من جديد، بعد أن كانت توارت عن الأنظار، إثر محاولتها، بمشاركة صديقها العربي، قتل عشيقها السابق في قلب العاصمة اللبنانية بيروت، ووزعت العارضة على بعض معارفها، رقم هاتفها الجديد، بعدما سكنت في منطقة لا تدخلها القوى الأمنية اللبنانية.


المضحك في الموضوع، أن العارضة المحرضة على القتل، تتجول بكل حرية في بعض المناطق اللبنانية، وتعرض من يلتقيها للخطر، لأنها مصابة بمرض، هو نتيجة علاقاتها الحميمة مع بعض الأشخاص الذين تزورهم زيارات خاصة، ورغم أنها حاولت أن تتعالج من مرضها، ولكنها لم تنجح، وهذا المرض معدٍ وليس قاتلاً.