أبت الممثلة السورية مروة راتب، أن تبقى على شكلها الطبيعي، فقد أرادت أن تخرج عن المألوف والمنطق، وذلك من خلال أرداف مثيرة للسخرية، وهذا الأمر قد ساهم في شهرة مروة راتب بشكل كبير على مواقع التواصل الإجتماعي، وجلب لها المتابعين.


نلاحظ في صور مروة راتب قبل خضوعها لعمليات التجميل، أنها كانت أجمل من ما عليه الآن.
أخطأت مروة راتب حينما كبّرت أوراكها، فهي بذلك قد حوّلت الأمر الحسن إلى سيئ، إذ عزفت عن المنطق والصورة الطبيعية، لتلجأ إلى عالم الوهم والزيف.