ضجت مواقع التواصل الإجتماعي مؤخراً بخبر طلاق الفنان المصري ​سعد الصغير من الممثلة ​برلنتي عامر، وأثار هذا الموضوع بلبلة زادت عن حدها، وتخطت حدودها المنطقية، إلا أن طليقة سعد، وبظل تكتمه على الأمر، أصرت على خلق شوشرة، والتحدث عن الطلاق مرات عديدة، كان آخرها قبل أيام، حيث كشفت أسباب انفصالهما بعد زواج استمر لعام واحد.


وقالت :"بسبب مسرحية شارك فيها سعد الصغير بالسعودية، وسعد قالي إني هبقي معاه في المسرحية، وعشان يثبت لي أنه صح قالي هتبقي طالق بالتلاتة لو مخادتكيش معايا، وفجأة سافر لوحده فنزلت خبر الطلاق من غير ما أقوله".
وتابعت كلامها مشيرة الى أن سعد يريد العودة إليها :"سعد كل يوم يطلب مني نرجع وأنا مش موافقة، وآخرها كان انهارده، واحنا صحاب وبنتكلم عادي".
التصريحات التي أدلت بها عامر، أظهرتها وكأنها تريد أن تنقص من شأن طليقها، علماً أنه لم يفصح عن أي أمر عن حياتها الشخصية، وإصرارها على التحدث على الملأ عن مواضيعها الشخصية، التي من المفترض أن تكون أسراراً منزلية، لا فائدة من إخراجها إلى العلن، هو بهدف التشهير والإستخفاف بالشخص المعني.
من المعيب أن تظهر عامر بهذه الصورة التي عرضتها للكثير من الإنتقادات من متابعيها، خصوصاً أنه لا أحد معني في حياتها الخاصة، وما قامت به لن يأتي بأي جدوى، ولن يغير طبيعة الحال.