لا تزال تصاريح الممثلة المصرية ياسمين صبري ووالدها حديث المتابعين، الذين صُدموا من هذا التراشق الكلامي بينهما، وكشف أسرار العائلة التي لا تقدم أي إضافة للجمهور.


المشكلة أن بداية هذا السيناريو كانت من والد ياسمين، الذي فتح عليها النار، واتهم ابنته بأنها مادية، لأنها لم تحضر زفاف شقيقها، قبل أن يقول الوالد لاحقاً إن هناك خلافاً سابقاً بين الشقيقين.
من جهتها، تكلمت ياسمين عن عائلتها، وقالت إنها عاشت مع جدتها وجدها، وإنها لا تتواصل مع والدها، الذي صبّ الزيت على النار عبر نشره صوراً لياسمين مع زوجها الأول، الذي استطاعت أن تخفي هويته منذ بداية مسيرتها الفنية، إلا أن والدها استغل هذا الأمر لفضحها في ما سعت هي مراراً إلى إخفائه.
الخلافات العائلية لا يجب أن تكون علنية، أو مادة للإعلام، بل يجب حلها بسرية، واللوم الأكبر يقع على والد ياسمين، الذي لم يدرك كيف يتصرف، فبدلاً من أن يكون مثالاً أعلى لابنته، غدر بها، وأشعل خلافاً لا لزوم له.