الصداقة هي علاقة إنسانية بين شخصين مبنية على اللطف، الإحترام، الصدق والصراحة والوعي والتنبه للآخر، في مختلف ظروف حياته.


لا يمكنها أن تستمر إذا لم يكن الطرفان على مستوى معين من النضج الفكري، وهي سيف ذو حدين، مفيدة وبناءة إذا نجحت، سامة ومؤذية إذا فشلت.
إليكم 6 مؤشرات لقطع علاقة الصداقة:
أصبحت مقرباً من أفراد أسرة صديقك وتفضل رفقتهم أكثر من رفقته، مما يعني أن التواصل بينكما لم يعد سليماً.
لا تهدر طاقتك على صداقة بدافع الإلتزام فقط، بل إبحث عن صديق ترغب بالإحتفاظ به.
تتسامح معه لأنه مألوف ومضى وقت طويل على صداقتكما، لكن الإلفة ليست أساساً يبنى عليه من أجل التسامح، وغض النظر عن الإساءة.
إعتبارك فرد من العائلة لا يلزمك بالتغاضي عن الإساءة، وعندما تصبح العلاقة بينكما مؤذية يجب قطعها على الفور.
يركز الصديق إهتمامه فقط على المواضيع التي تعنيه، ولا يستمع بالمقابل الى ما تقوله ولا يبالي بك.
تشعر بالذنب لأنك بخير من دونه، لكنك تستمر في محاولة إصلاح ما هو مكسور في صداقتكما، وتتساءل إذا كنت أنت السبب.
تشعر بالإرهاق بعد التحدث معه، وهذا مؤشر سيء على أن العلاقة غير متكافئة.