أكدت معلومات خاصة لموقع "الفن" أن فناناً لبنانياً سافر الى دولة عربية لإحياء حفل غنائي هناك، ولم يكن يعلم أن ثمة كميناً قد نصب له من قِبل زميله بعد مناوشات بينهما، وبالفعل دخلت على الخط أسرة نافذة جداً في ذلك البلد، وخطفت الفنان وهددته وطالبته بالإعتذار من صديقه القديم، ولولا العناية الإلهية لكان لقي حتفه، لأن الخاطفين كانوا بحالة يرثى لها، من شدة تأثير الممنوعات عليهم.


ولم يكشف الفنان اللبناني عن ما حصل معه، ونجا بأعجوبة من الموت، لأن زميلاً له قرر الإنتقام منه.