في عيد ميلاد الأميرة ديانا الستين، كشف الطبيب ريتشارد شيبرد، الذي شرّح جثتها، لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية مفاجأة مدوية، حول حقيقة حملها قبل وفاتها، مشيراً الى أنه لم يجد إثباتاً طبياً أنها كانت حاملاً.


من جهتها، صرحت البروفيسيرة أنجيلا غالوب، التي نشرت كتاب "A forensic scientist’s search for the truth"، أنها حصلت على تحاليل الدم للأميرة ديانا، وأكدت على أن لا وجود لهورمونات الحمل في دمها.
وبمناسبة عيد الأميرة ديانا الستين، يدشن ولداها الأميران ويليام وهاري، تمثالاً لوالدتهما في حديقة القصر الملكي، تكريماً لها بعد أن قضت في حادث سير عام 1997، عن عمر 36 عاماً.
ويلقي ويليام وهاري كلمة بالمناسبة، في حين لن يشارك زوج ديانا السابق الأمير تشارلز، لأنه لا يريد أن يواجه ذكريات وجراح أليمة، ويفضل أن يحتفظ بها لنفسه ويدع ولديه يهتمان بكل شي، حسب معلومات "Times".
ووقع حادث سير الذي أزدى بحياة الأميرة ديانا، بعد سنة على طلاقها من الأمير تشارلز، وكانت تعيش قصة حب مع الملياردير المصري دودي الفايد.