تعتزم المغنية العالمية الشهيرة جينيفر لوبيز ترك منزلها في ميامي حيث كانت تعيش مع خطيبها السابق أليكس رودريغيز لتتوجه للعيش في لوس أنجلوس بالقرب من حبيبها الممثل بن أفليك.


المعلومات الجديدة كشفها E! News أن بحسب مصدر موثوق الذي قال إن :"جي لو قامت بحزم أمتعتها من العقار الفخم الذي كانت تعيش فيه في ميامي، وتوجهت إلى مدينة الملائكة مع توأمها إيمي وماكسيميليان ، 13 عامًا ، من زوجها السابق ، مارك أنتوني".
وأضاف المصدر: "ستتواجد جينيفر بين لوس أنجلوس وهامبتونز هذا الصيف ، لكن لوس أنجلوس ستكون قاعدتها"، وهي تبحث عن مدارس لولديها في الخريف".
وأكدت المصادر أنه لم يحن الوقت لتسكن مع أفليك في بيت واحد لأن انفصالها عن اليكس كان قاسياً على الأولاد.
لوبيز التي ألغت خطوبتها من رودريغيز في أبريل بعد أربع سنوات معًا ، تبحث عن سجل نظيف. والآن بعد أن أعادت إحياء علاقتها الرومانسية مع خطيبها السابق بن أفليك مؤخرًا.
وشوهدت جينيفر الأسبوع الماضي وهي تبحث عن مدرسة لتوأمها وربما تسعى أن يكون أولادها وأولاد بن في نفس المدرسة، وهي تعلم أن أولادها بحاجة للوقت للتأقلم مع الوضع الجديد وبحاجة أيضاً للإستقرار.