خطف المشترك العراقي علي ليو، البالغ من العمر 25 عاماً، والقادم من بغداد، لقب برنامج "عراق آيدول"، بعد منافسة قوية بين المشتركين، وأثناء المنافسة، واجه تحديّات عديدة وتغلّب عليها للوصول إلى هدفه.


موقع "الفن" إلتقى بالفائز علي ليو ليحدثنا عن هذه التجربة.

كيف تصف التحدّي في البرنامج؟
بصراحة حرفيًّا إنه حلم بالنسبة لي أن أقف على هذا المسرح، وأطل على شاشة كبيرة هي MBC، وأغنّي أمام لجنة كبيرة، وأن أرضي أعضاءها، وأكسب ثقة المشاهدين الذين تابعوني عبر الشاشة.

كيف كنت تتخطّى حاجز الخوف قبل الصّعود إلى المسرح؟
أولاً كنت أشرب المياه بشكل متقطع، وثانياً كنت أتحرك كثيراً، وأمشي في الكواليس.

كيف كنت تختار أغنياتك؟
كنت أتابع آراء اللّجنة في البداية، وأتبع إحساسي، وغنيت أولاً اللون الطربي، وبعده أديت الأغنيات التي تتطلّب إحساساً، حتى أثبت للناس أنّني أغنّي جميع الألوان، ولا أحصر نفسي في لون غنائي واحد.

ما هي أكثر التعليقات التي لفتت انتباهك؟
أحببت كثيراً تعليقات الفنانة العراقية رحمة رياض، وتعليقات اللجنة بشكل عام كانت رائعة.

كيف تتواصل مع متابعيك على مواقع التواصل؟
أحاول قدر الإمكان الرّدّ عليهم وبسرعة، ولا أحب أن يحزن البعض منهم، الذين لا يتسنى لي الوقت للتواصل معهم، وأحرص على أن أحافظ على تواضعي رغم الشهرة.

إلى جانب الغناء، هل لديك هواية أخرى؟
أحب رياضة كرة القدم، كما ألعب البلايستيشن.