بعد خسارة رفيق دربها الأمير فيليب ومغادرة حفيدها الأمير هاري الى الولايات المتحدة الأميركية، حاولت الملكة إليزابيث الثانية أن تبدو سعيدة يوم عيد ميلادها.


وقد نشر القصر الملكي عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي، صورة للملكة مبتسمة، وقد بلغت الـ95 عاماً، وعلّق​​​: "اليوم العيد الـ 95 ميلاد للملكة هذه السنة جلالة الملكة تلازم القصر بسبب الحداد الرسمي بعد غياب الامير فيليب".
وخلافاً للعادة المتبعة لن يتم إطلاق تحية مدفعية للملكة، ولن يتم أيضاً العرض العسكري في شوارع لندن، وستكتفي الملكة بلقاء بعض أعضاء العائلة الملكية.