بعد الشهرة الكبيرة التي حظي به بين الجمهور المغربي والعربي كمعالج بالطاقة بإستخدامه علم الطاقة لمعالجة الآلام بمصادقة إختصاصيين وأطباء في المجال، وقد حقق في مجاله نجاحاً كبيراً، قرر هشام إد القايد خوض مجال الغناء، لتصبح الموسيقى بدورها مصدر إلهام لينطلق بها من خلال إصداره الجديد، فالعلوم كافّة تعزّز فلسفة أنّ الغناء والموسيقى يساهمان في إنتاج الهرمونات المرتبطة بالسعادة والثقة بالنفس، وأنّ للموسيقى تأثيرا كبيرا على عواطفنا بحيث تعمل كمسكن لها.


"نتيا ليا" هي أول أغنية لهشام إد القايد، وقد قام بتصويرها على طريقة الكليب، ويروي في قصته حكاية حب صادق بين اثنين، تجمعهما الروح، ويواجهان معاً مصاعب الحياة.
وعن العمل يقول هشام: "لطالما كان الغناء حلماً وشغفاً. كنت أفعل ذلك دائماً بمفردي، لكنّي اليوم أريد مشاركة هذه الموجات الجيدة مع أكبر عدد ممكن من الناس".