بذكائها وصدقها اللذين إعتدنا عليهما، أوضحت النجمة هيفا وهبي حقيقة بعض الكلام الذي انتشر، وهو عبارة عن خبر كاذب أطلقته صحافية، وتم تداوله يوم الاثنين من قبل البعض، وهو عن تنازل هيفا عن الاتهامات الموجهة لمدير أعمالها السابق محمد وزيري، وتدخلها للإفراج عنه، وخروجهما سوياً لقضاء "سهرة الصلح" في مصر.


وأكدت هيفا أن كل ما ورد في الخبر غير صحيح، وتوقفت عند ترويجه بنفس توقيت الجلسة الأولى لمحاكمة وزيري التي علقت عليها هيفا بقولها :"أولاً هو ما زال مسجون منذ 4 شهور على ذمة التحقيقات، ثانيًا منذ ساعات وحتى هذه اللحظة التي أكتب فيها التويتة هناك جلسة محكمة تعقد حالاً ويترافع فيها ضده الأساتذة المحامين المستشار ياسر قنطوش والدكتورة رانيا المناوي، ثالثًا والأهم هيدا الخبر من سابع المستحيلات إنه يحصل، رابعًا أنا في لبنان".
وبذلك تكون هيفا قد وضعت النقاط على الحروف فوراً قبل تداول شائعات لا تمت للحقيقة بصلة، فما الذي تريده صحافية من نشر خبر غير دقيق عن نجمة بشهرة هيفا تعرف جيدا كيف تحد من انتشار الاخبار الكاذبة عنها، فهل اثارة الجدل هو كل ما تهدف إليه هذه الصحافية؟