تواجه نجمة تلفزيون الواقع الأميركية كيم كارداشيان تحديات عديدة، قد توقعها في مشاكل وأزمات جمة، خصوصاً أنها تحتفل اليوم بعيد ميلادها الـ40.


كيم نالت شهرة كبيرة في كافة أنحاء العالم، خلال السنوات الأخيرة، وكوّنت ثروة هائلة جعلتها دوماً تحتل المراكز الأولي في قائمة أغنى المشاهير حول العالم، بفضل علاماتها التجارية ومتابعتها الكبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي.
وخلال السنوات الأخيرة شكلت كيم وزوجها النجم كانيي ويست ثنائياً يحتل إهتماماً بالغاً حول العالم، إلا أن كانيي خطف الأنظار العام الحالي مع كيم، بسبب أزماتهما، وكانا على حافة الإنفصال للمرة الأولى بعد أن قال ذلك على الملأ، قبل أن يتم حل الأمر.
وللمرة الأولى منذ سنوات سيتوقف برنامج تلفزيون الواقع "Keeping Up with the Kardashians"، بعدما كشف صناعه عن الأمر في وقت سابق من العام الحالي، وبالتالي ستفقد كيم جزءاً كبيراً من متابعيها، حالة عدم تجاوز الأمر بحلول أخرى، تمكنها من تعويضه مع محبيها.
ودخلت كيم البيت الأبيض للمرة الأولى مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وإلتقطت الصور معه، وبالتالي حينما يخسر بالتأكيد ستشعر كيم بخيبة أمل، إذا لم يستمر لولاية أخرى في الرئاسة، لا بسبب دعمه لها، لأنها وصلت لشهرة كبيرة قبل توليه الرئاسة، ولكن في أعين متابعيها خصوصاً أن نظرات اللوم إنصبت عليها، بعد الإنتقادات له.