رفع حارس الأمن مارك ماكويليامز دعوى قضائية ضد كريس جينر وإبنتها كورتني كارداشيان إتهمهما فيها بالتحرش الجنسي به، وقدم وثائق للمحكمة عن أنه تعرّض لمضايقات جنسية في أيار/مايو عام 2017 بعد أن بدأ العمل لدى عائلة كارداشيان، وإتهم كريس البالغة من العمر 64 عاماً بإدلائها بتعليقات بذيئة وجنسية وعنصرية ومعادية للمثليين ضده هو وزملائه، إضافة إلى لمسه من دون رضاه.


من جهتها نكرت محامية كريس هذه التهم، وقالت إنها ملفقة وكذب: "تنفي كريس بشكل قاطع التصرف غير اللائق تجاه مارك، اذ كان يعمل خارج المنزل ولم تتعامل معه كريس إلا قليلاً". وتابعت: "بالرغم من ذكر إسم كورتني في القضية إلا أنها ليست متهمة بارتكاب أي شيء غير لائق مع الحارس، حيث لا يمكن السعي وراء إدّعاءات خيالية لا أساس لها".