إنها بيروت فهل يمكن أن تستسلم؟
لا، فهي التي قامت من تحت الردم مرات عديدة، هي عاصمة البلد الذي صدَّرَ الأبجدية للعالم، وهي التي علمتناصفية العمري تودع رفيق دربها العمدة صلاح السعدني-بالصورة