تم نقل جثمان الفنان اللبناني مروان محفوظ من مستشفى الأسد الجامعي الحكومي في دمشق متوجهاً إلى بلدة المريجات في محافظة البقاع اللبنانية التي من المقرر أن يدفن فيها.


وحضر مراسم الوداع عدد من الشخصيات السورية البارزة، وهم وزير الثقافة محمد الأحمد ووزير الإعلام عماد سارة ومعاون وزير الخارجية أيمن سوسان والقائم بأعمال السفارة اللبنانية بدمشق إيمان يونس ومدير دار الأوبرا آندريه معلولي ونقيب الفنانين زهير رمضان.
وكان توفي مروان محفوظ في مستشفى الأسد الجامعي الحكومي في دمشق، عن عمر ناهز الـ78 عاماً.
وبحسب معلومات موقع "الفن"، فإن محفوظ أُدخل إلى المستشفى بشكل إسعافي، بسبب تعرض رئتيه لضرر كبير، إضافة إلى حمى وسعال وألم في بعض أنحاء الجسم، ليبتين لاحقاً أنه مصاب بفيروس كورونا.