مزيد من الجدل تشهده علاقة نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان وزوجها مغني الراب الأميركي كانيي ويست، وتحديداً منذ الخطاب المثير للجدل الذي ألقاه الأخير في أول تجمع إنتخابي له تمهيداً للإنتخابات الرئاسية الأميركية، والذي كشف فيه عن طلبه من كيم إجهاض طفلتهما الأولى، وهو الأمر الذي أثار غضب كيم وإستيائها، وتداول معلومات عن طلبها منه التراجع عن الترشح للإنتخابات أو الطلاق.


وجديد هذا الموضوع، هو التصريح الصادم الذي قاله ويست صباح اليوم باكراً، إذ كشف عبر صفحته الخاصة في مجموعة من التغريدات التي عاد وحذفها طلبه الطلاق من كيم منذ مدة.
وكان قال ويست في هذه التغريدات:"أحاول الحصول على الطلاق منذ التقت كيم مع ميك في وورلدولف من أجل إصلاح السجون".
وأيضاً إتهم ويست زوجته بمحاولة ادخاله الى مستشفى للأمراض العقلية، كما قال انه لا يريد حماته كريس جينر أن تكون حول أطفاله.