لاتزال حادثة فقدان النجمة الأميركية نايا ريفيرا تثير جدلاً واسعاً، خصوصاً مع الحديث عن فقدان الأمل بإيجاد جثتها إن كانت فعلاً قد تعرضت للغرق.


وجديد هذه الحادثة، تداول رواد ومتابعو مواقع التواصل الإجتماعي صورة قيل إنها لوالدة ريفيرا وتدعى يولاندا ريفيرا، إلتقطتها لها عدسات كاميرات الباباراتزي، ظهرت فيها راكعةً على ركبتيها وفتحت ذراعيها، قبل أن تدخل في نوبة نحيب. ويعتقد أن الشخص الذي كان بجوارها هو شقيق الممثلة الأميركية.
وبعدما إختفت ريفيرا في بحيرة قرب مدينة لوس أنجلوس الأربعاء الماضي، يبدو أن رجال الشرطة والبحث فقدوا الامل في ايجادها على قيد الحياة، مشيرين الى انها أصبحت اليوم في عداد الموتى.
وكشفت الشرطة عن تفاصيل إختفاء الممثلة نايا ريفيرا، مؤكدة أن جثة نايا قد لا يتم انتشالها أبدًا لأن فرص إيجاد جثمانها ضعيفة جدا، خصوصاً أن هناك الكثير من الأشجار والنباتات الموجودة تحت الماء، ما يجعل عمل الغواصين غير آمن.