نشر المنجمون توقعاتهم بشأن الدورة الكوكبية الجديدة، التي ستكون يوم 4 تموز/يوليو عام 2020، وستصطف جميع كواكب المنظومة الشمسية في خط واحد تقريباً، وهذا لم يحصل سابقا في التاريخ.


ويشير موقع News Territory إلى أن مثل هذا الحدث وقع عام 1982، وتجمعت كواكب المنظومة الشمسية على جانب واحد من الشمس، داخل قوس 95 درجة، وحينها توقع المنجمون بسبب هذا السلوك الغريب للكواكب، حدوث زلازل أرضية كثيرة، موضحين هذا بتأثر الغلاف الصخري بالتغيرات الحاصلة، بقوة الجاذبية والمجال الكهرومغناطيسي والعواصف المغناطيسية، وقد تم تسجيل نشاط بركاني كبير فعلاً عام 1982.
من جانبه أشار موقع argumenti.ru إلى أن عرافاً أميركياً إسمه المستعار أريستيليوس، نشر تنبؤاته على مواقع التواصل الإجتماعي عن نهاية العالم، ويتوقع هذا العراف وفق حلم رآه في المنام، أن تقع الكارثة يوم 10 تموز عام 2037، وسيغرق العالم في ظلام دامس بسرعة عالية، ويقضى على الناس فوراً، لكنه لم يذكر سبب هذه الكارثة.