مجدداً، أشعلت الممثلة زينة النار لقضيتها مع الممثل المصري أحمد عز، والتي شغلت الناس لسنوات، فلقد أطلت مع الإعلامي المصري عمرو أديب وتحدثت بمرارة عما عاشته في تلك الفترة التي تخلى فيها عز عنها.


وقد نشرت بعض صفحات السوشيال ميديا أبرز التصاريح، التي قالتها زينة عن أحمد عز وهي:
"تزوجت من عز في حفل حضره عدد من الأصدقاء وزملاء من الوسط الفني كانوا على علم.
سافرنا لقضاء شهر العسل في أميركا ووثقنا عقد الزواج في القنصلية بأميركا وأقمنا العديد من العزومات لأصدقائنا أثناء إقامتي معه في منزله بمصر.
عز لم يرغب في الإعلان عن زواجنا للإعلام خوفاً على المعجبات.
حملت في طفليَّ وفي البداية كان سعيداً جداً بخبر الحمل، ثم اقترح أن أجهض طفليَّ وتردد حتى لا يقع في هذا الإثم.
إقترح عز أن أنجب طفليَّ في أميركا وأقيم هناك وأترك مجال الفن ويقوم بزيارتنا والإنفاق، وأنا وافقت على هذا الاقتراح.
ذهبت إلى أميركا لوضع طفليَّ وكنت بصحبة أحمد عز وأخبرني بأن والده في ولاية ميامي مريض، واكتشفت بعد ذلك بالصدفة عودته لمصر بدون أن يخبرني.
أنجبت طفليَّ وطلبت منه حضور عملية الوضع، خاصة أن حالتي الصحية كانت سيئة.
أنجبت في الشهر السابع، لكنه لم يأتِ واعتذر بسبب ارتباطه بعمل.
طلب مني بعد ولادتي مباشرة إجراء تحليل DNA، ولم أكن أستوعب هذا الطلب وأتخيل ما يدور في عقله، وطلب إجراء هذا التحليل يعد إهانة كبيرة لي، ولكن طلبت من الطبيب بالفعل إجراء التحليل.
عندما إحتاج أحد طفليَّ لنقل دم اتصلت بوالدهما حتى يتبرع بالدم خوفاً عليه من نقل دم ملوث، ولكن جاء رد أحمد عز صادم "مش هما دول اللي فضلتيهم عليا يارب ترجعي بإيدك فاضية".
الأطباء في أميركا اعتقدوا إصابتي بالجنون، فكنت أرفض التغيير على جرحي والأكل وكنت في حالة نفسية صعبة. الأطباء كانت لديهم رغبة بعدم تركي بمفردي مع طفليَّ خوفاً عليهما.
مشكلة أحمد عز معايا أنا مش مع عياله.
حصلت على حقي الحمد لله بالقانون ولا عمري هغلط فيه وعيالي قالولي أوعى تغلطي في بابا.
بقول لأحمد عز المعجبين مش هيترحموا عليك لو مت، إنما عيالك اللي هما من صلبك هما اللي هيترحموا عليك".
ورغم إعتبار البعض أن الموضوع مضى عليه وقت وأخذ حقه بالتداول، إلا أن زينة نجحت مجدداً بتسليط الضوء على قضيتها وأخذ حقها بطريقة ما، وإستقطاب الجمهور لصالحها في هذه القضية والتعاطف معها.