أثارت الملكة إليزابيث الثانية جدلاً بين الجمهور حول فقدانها السمع، وذلك بعد أن ظهرت مؤخراً وهي تضع سماعة اذن في الأماكن العامة للمرة الأولى.


وإستطاعات الكاميرات أن تلتقط صوراً للملكة أثناء نقلها إلى إحدى الكنائس في مزرعة ساندرينغهام، وهي تضع أداة بنية وحمراء مثبتة في أذنها اليمنى.
ووفقًا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية بحسب ما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "ليست قوية بما يكفي للأشخاص الذين يعانون من ضعف شديد في السمع".
وأضافت أن هذه الأداة تساعد الشخص على السماع بالأذن اليسرى ويمكن أن تساعد مرتديها على إلتقاط الأصوات اليومية مثل أجراس الأبواب والهواتف والكلام إذا بدأ السمع في الفشل.