يصادف اليوم عيد ميلاد الإعلامية هدى شديد، التي أثبتت هذا العام أيضاً أنها مدرسة في الإحتراف والخبرة، والتي إكتسبتها على مدى سنوات طويلة.


فعلى الرغم من أنها مرت بظروف صعبة هذا العام، أهمها خسارتها لوالدتها، إلا أنها تميّزت بتغطيتها الصادقة والشفافة للثورة، وتحدت كل الظروف الحياتية من أجل تقديم رسالتها الإعلامية كما عودتنا، فقامت بواجبها العملي على أكمل وجه.
في عيد ميلادك اليوم، نتمنى لك طول العمر والصحة وراحة البال، على أمل أن يحمل لكِ العام الجديد أخباراً جميلة ومفرحة.