تجدد الخلاف بين النجمة العالمية تايلور سويفت ومديري أعمالها السابقين "سكوتر براون" و"سكوت بورشيتا"، وذلك بعد منعها من غناء قديمها، إذ إستحوذا على ألبومات لتايلور من إصدار شركة "بيغ ماشين" للتسجيلات.


وكتبت سويفت عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي :"ليس بيدي حيلة"، مشيرةً إلى أن سكوتر وسكوت واللذين يملكان حقوق ألبوماتها الأولى، منعاها من غناء أغانيها القديمة في حفل جوائز الموسيقى الأميركية، والذي من المقرر أن تتسلّم فيه جائزة "نجم العقد".
وبحسب صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، فإن هذا الأمر لن يؤثر فقط على حضورها الحفل، بل سيؤثر على فيلمها الوثائقي عن حياتها المقرّر عرضه على نتفليكس، والذي كان يتم العمل عليه خلال الـ 3 سنوات الماضية، حيث من المقرر أن تغني فيه أيضًا أغانيها القديمة، على الرغم من أن الفيلم لن يحتوي على أغانٍ كانت تحت سيطرة لشركة "بيغ ماشين".
وأضافت في بيانها: "لم تكن هذه الطريقة التي أردت إطلاعكم بها على هذه الأخبار. فكل ما أريده، هو أن أغني، ليس أكثر".