على إثر خلافات مع زوجته ودخوله في إنهيار عصبي، أقدم الفنان التونسي الشعبي الشاب سمير على الإنتحار بتناوله مادة تستخدم في إبادة الحشرات، ليتسبب في صدمة كبيرة داخل الوسط الفني.


وتمت معاينة الجثة وتحويلها للمستشفى الجامعي الطاهر صفر بالمهدية، لغاية تشريحها ومعرفة الأسباب الحقيقية لواقعة الانتحار التي أثارت صدمة لدى متابعيه.
وجاء في تحقيقات الشرطة أن الفنان دخل في مشاجرة حادة مع زوجته أدت إلى خلافات كثيرة مما تركه في حالة نفسية سيئة انتهت بانهيار عصبي دفعه للانتحار وإنهاء حياته، وقد تم نقل الجثة إلى قسم التشريع لمعرفة سبب الوفاة الحقيقي.