في حفل جوائز إيمي التلفزيونية يوم السبت، نال وثائقي ينطوي على اتهامات جنسية لملك البوب الراحل مايكل جاكسون جائزة أفضل فيلم وثائقي، والعمل يحمل عنوان فيلم Leaving Neverland.


ويتناول العمل قصة رجلين يقولان إن جاكسون كان صديقهما وإعتدى عليهما جنسيا، عندما كانا في سن السابعة والعاشرة من العمر.
العمل عرض بعد عشر سنوات من وفاة جاكسون.
الحفل أقيم في لوس أنجلوس ويقام قبل الحفل الرئيسي لجوائز إيمي الأسبوع المقبل.
هذا العمل أغضب أسرة مايكل جاكسون كثيراً وأثار الفيلم جدلا جديدا حول إرثه، ونفت أسرة جاكسون وإدارة أملاكه ما جاء على لسان الرجلين في الفيلم، ووصفوه بأنه ”إعادة صياغة... لادعاءات مشكوك بأمرها".