في أول تعليق لها على قرار المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر الذي نص على حظر ظهورها على كافة وسائل الإعلام المرئية أو المسموعة لمدة عام بسبب سخريتها من الذين يعانون من السمنة، خرجت الإعلامية ريهام سعيد عن صمتها، واشارت الى انها تعرضت للظلم ولحملة إعلامية قصدت تشويه صورتها.


واشارت سعيد في فيديو اطلت من خلاله، الى انها أول من حارب السمنة في مصر عبر الحملات التي أطلقتها، مؤكدة انها لم ترتكب جريمة بحق المرأة المصرية، بل هي الوحيدة التي ساعدتها على مدى 16 عاما.
وعن كلامها الذي تسبب بإيقافها، اشارت سعيد الى انها بالفعل كانت قاسية في حديثها، وذلك لجعل المرأة المصرية تشعر بجدية الموضوع، ولم تقصد الإساءة للمصريات.
وشددت سعيد على أن قرار إيقافها يعدّ "راحة لها" ولن تستأنف القرار.