صُدم شخص بريطاني بأن ابنه الذي اعتنى به وقام بتربيته هو ليس ابنه الحقيقي، بل ان الأب الحقيقي للطفل هو حبيب زوجته.


ورفع هذا الشخص دعوى قضائية وطلب من زوجته أن تعيد إليه المال الذي أنفقه على ابنها طوال السنوات الماضية، اضافة الى الحصول على تعويض عن الأضرار المعنوية التي ألمّت به.
وقال الرجل المخدوع إن على الطفل معرفة الحقيقة، فيما عارضت الأم هذا الأمر، اما القاضي فرفض إخبار الطفل عن الأب الحقيقي الى ان يحين موعد ذلك، كما مُنع على الصحافة تداول اسماء الأشخاص المتعلقين بهذه القضية.