أوردنا يوم أمس خبراً مفاده ان الإعلامي الشهير ​لاري كينغ ​تقدم بأوراق الطلاق من زوجته شاون ساوسويك عام 2010 لكنه تراجع عن الأمر، ونجا الثنائي من نهاية العلاقة بعد مزاعم الخيانة.


لكن محامي لاري أكد أنه تقدم مجدداً يوم أول من أمس في محكمة في لوس أنجلوس، بأوراق الطلاق بعد 22 عاماً على الزواج، من شاون.
وأشار لاري في اوراق الطلاق، إلى وجود خلافات لا يمكن حلها، ووضع تاريخ الإنفصال 6 حزيران/يونيو 2019.
لاري البالغ من العمر 85 عاماً، وشاون البالغة من العمر 59 عاماً، تزوجا في 5 أيلول/سبتمبر عام 1997، ولديها ولدان شانس (20 عاماً) وكانون (19 عاماً).

وفي معلومات جديدة، فإن أصداقاء شاون قالوا إنها كانت في يوتا في الولايات المتحدة الاميركية تزور أهلها حين سمعت من المراسلين الصحافيين بخبر تقدم لاري كينغ بأوراق الطلاق منها.
تصريح أصدقاء شاون كان لـ"بايج سيكس"، ولم يتصل لاري بشاون لإبلاغها بالطلاق ولا حتى محاموه.
وورد في وسائل الإعلام العالمية أن لاري صرخ غاضباً :"لن أموت وأنا ما زلت متزوجاً من هذه السيدة ، لقد انتهت".
وقالت مصادر إن لاري وشوان منفصلان منذ مدة.