كشفت تقارير صحفية أجنبية عن نية النجم جورج كلوني، الترشح لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية، في الإنتخابات عام 2020.


لكن موقع "Gossipcop" نفى كل ما تردد بشأن ترشح كلوني للرئاسة الأميركية، وأكد أن كل التقارير التي تطرقت لهذا الموضوع لا تتجاوز كونها شائعات، سبق وتم ترديدها من قبل في أكثر من مناسبة، أبرزها بداية العام الحالي حينما زار الرئيس السابق للولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما برفقة زوجته ميشال، جورج كلوني وزوجته المحامية أمل علم الدين ليتردد آنذاك أن أوباما يحاول دفع كلوني للترشح لرئاسة أميركا، قبل أن يتكرر الأمر بسبب تبرع كلوني وزوجته بنصف مليون دولار، من أجل دعم تظاهرة تناهض إستخدام الأسلحة باسم "الناجون من النار".
وأشار الموقع الى أن كلوني لا ينوي مطلقاً التواجد داخل البيت الأبيض بصفته رئيساً لأميركا، لأنه يؤمن بأن المشاهير عليهم أن يؤدوا دورهم بعيداً عن السياسة، خصوصاً أنه لا يستطيع تقديم تنازلات مثلما يفعل السياسيون.