عثر مجموعة من علماء الآثار في كهف عميق في هنغاريا، على كنز "غير معروف" يعتقد أنه يمكن أن يشفي من أمراض الجهاز التنفسي.


معظم الاكتشافات تتمثل في قطع برونزية وقلائد ذات تصميم معقد، ما زالت تحتفظ بشكلها ورونقها حتى اليوم.
كما وُجدت بقايا عظام وجماجم بشرية، وأكوام من عظام الحيوانات، كانت تقدم كقرابين طقوسية للآلهة آنذاك.
فريق من علماء الآثار في جامعة Eötvös Loránd قيموا الكهف، قبل تطوره وتحوله لمنطقة تساعد المصابين بأمراض تنفسية مزمنة، من إيجاد حلول وعلاجات داخله.