أنشأ مجموعة من المتخصصين معرضاً يتمحور حول الملكة فيكتوريا، التي حكمت المملكة المتحدة من عام 1837 حتى وفاتها عام 1901، ويستخدم التقنية العالية لبث روح الحياة في قصر بكنغهام، على النحو الذي كان عليه في القرن التاسع عشر.


الملكة إليزابيث الثانية زارت المعرض، الذي سيفتح أبوابه للزوار نهاية هذا الأسبوع، وسيستمر حتى أواخر شهر أيلول/سبتمبر المقبل.
ويقدم المعرض تصوراً لعرش الملكة، وثيابها في المناسبات الرسمية ويعرض لوحات بالألوان المائية، كما سيرى الزائرون جوانب من حياة الملكة كوالدة، بما في ذلك صندوق يحوي الأسنان اللبنية لأطفالها، وقوالب من الرخام الأبيض تجسد أيديهم وأقدامهم.