تعود القضية إلى العام 2015، عندما أجلس أحد موظفي الشيف التركي الشهير نصرت غوكه ويدعى علي قنديل، 3 فتيات على طاولة كان يجلس عليها زبائن من الرجال، الأمر الذي أغضب الشيف نصرت من تصرف الموظف وصرخ في وجهه كيف تجلس النساء هناك، هل تبيع النساء في مطعمي؟"، مهدداً إياه بالقتل رمياً بالرصاص.

ورفع قنديل حينها دعوى قضائية ضد الشيف نصرت وإعتبرت محكمة اسطنبول أنه محق في ذلك، وحكمت بمعاقبة الشيف كما تضمن الحكم خضوعه لعمليات تفتيش منتظمة من الشرطة.

وصدر الحكم النهائي بإدانة الشيف نصرت غوكه والحكم عليه بغرامة مالية قيمتها 35 ألف ليرة تركية أي نحو ستة آلاف دولار أميركي.