رد المخرج المصري خالد يوسف على الأخبار، التي ترددت في الأونة الأخيرة عن عرضه جميع ممتلكاته في مصر للبيع، أنه يجهز للاستقرار خارج مصر، وعدم الرجوع مرة أخرى للقاهرة، فقال: "قلت مسبقاً إنني سأعود إلى بلدي قريباً، وحتى هذه اللحظة لم يوجه لي أي اتهام ولا حتى استدعاء من النيابة العامة أو أي من مؤسسات الدولة في أي من البلاغات التي حركت ضدي، وما زلت عضوا بالبرلمان المصري وأتمتع بالحصانة البرلمانية، التي لا بد أن ترفع أولاً قبل أي استدعاء".

وكان يوسف قد واجه العديد من التهم، بعد إنتشار عدد من الفيديوهات التي نسبت له وتم القبض على كل من الممثلتين شيما الحاج ومنى فاروق، بتهمة التحريض على الفسق والفجور، بسبب فيديوهات نشرت لهما، وقيل أن يوسف تواجد معهما.