عثرت الشرطة على الأديبة المصرية نفيسة قنديل جثة هامدة مقيدة اليدين ومصابة برأسها داخل شقتها في قرية رملة الأنجب شمال مصر.

وبدأت الشرطة تحقيقاتها التي ظهر فيها إلى أن الأهالي سمعوا صرخات من منزل الأديبة الراحلة، وفور وصولهم للمنزل وجدوا نفسية قنديل جالسة على مقعدها جثة هامدة، وملابسها ملطخة بالدماء جراء الاعتداء عليها بآلات حادة. ورجحت الشرطة ان يكون سبب الاعتداء بهدف السرقة اذ ان الراحلة تعيش بمفردها في منزلها بالقرية، بعد وفاة زوجها الشاعر محمد عفيفي وزواج أولادها وابتعادهما عنها.