بعد أن أُبلغ عن تغيبها عن العمل، عُثر على جثة مُنتجة الأفلام الفرنسية لورلين غارسيا بيرتو البالغة من العمر 34 عامًا مقتولة ومدفونة في حديقة منزلها في "ريتشموند" في جنوب غرب لندن.

وقالت شرطة "سكوتلاند يارد" إنّ الفحص الأول للجثة يشير إلى تعرّضها للخنق لوجود آثار على عنق الضحية ولكن إلى الآن لم تظهر نتائج اختبارات السموم.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن الشرطة عثرت على جثة لورلين مقتولة ومدفونة في قبر بحديقة منزلها، وهي تحقق مع كل الأشخاص الذين تعاملوا مع الضحية قبل يومين من العثور عليها.

وقال رئيس المفتشين سايمون هاردينغ، المسؤول عن التحقيقات إنه يتفحّص جميع الرسائل الخاصة بالضحية سواءً رسائل نصية أو رسائل على تطبيقات التواصل الاجتماعي للإمساك بأي خيط يقودهم إلى الجاني.