تتواصل تفاصيل الأزمة التي وقعت بين الممثل الأميركي جوني ديب وطليقته الممثلة الأميركية آمبر هيرد منذ إعلان إنفصالهما وإلى اليوم.

فبعدما إتهمته بتعنيفها ورفعه دعوى قضائية ضدّها متهماً إياها بأنها سببت له الكثير من المشاكل في حياته الخاصة والمهنية بسبب هذا الإتهام مطالباً بتعويض قدره 50 مليون دولار.

الأمر الذي دفعها إلى الردّ على هذه الدعوى ببيان على لسان محاميها قالت فيه أنه لا يستطيع الإعتراف بحقيقته السيئة وأنها لن تتراجع عن قرار محاسبته.

ردّ جديد أتى من ديب، وهذه المرّة لجأ إلى فضح زوجته السابقة هيرد، حيث أشار إلى أن سبب إنفصالهما الأساسي يعود إلى خيانتها له مع مؤسس شركة الفضاء الأميركية "سبيس إكس"، إيلون موسك، بعد شهر واحد فقط من زواجهما في سنة 2015.