وقعت الحادثة في شهر أيار/ مايو عام 2016، عندما زعمت الممثلة الأميركية آمبر هيرد أن زوجها السابق الممثل الأميركي دوني ديب اعتدى عليها بالضرب، علماً أنه وفقا لما ورد في الدعوى القضائية فإن 2 من ضباط الشرطة راقبا وجه هيرد عن قرب ولم يلاحظا علامات إصابة.

ورغم نفي ديب لإدعاءات هيرد هذه ويصفها بالكاذبة وأنها مجرد خدعة متقنة منها لكسب التعاطف معا ولتحقيق تقدم في مسيرتها المهنية ويقول جوني ديب في هذا الصدد" هيرد ليست ضحية للعنف المنزلي بل مجرمة" مدعيا أنها هي التي اعتدت عليه.

وجديد هذه القضية بينهما، هي الدعوى القضائية التي رفعها ديب ضدّ هيرد بسبب مقال كتبته لصحيفة a Washington Post في كانون الأول/ديسمبر عام 2018 عن تعرضها للعنف المنزلي زاعما أن ادعاءاتها المتعلقة بالعنف المنزلي هي خدعة متقنة ويلاحقها بمبلغ 50 مليون دولار.

ويقول جوني ديب إن المقال قد أثار ضررا في حياته المهنية، مدعيا أنه بعد مرور 4 أيام فقط على نشر المقال تم استبعاده من Pirates of the Caribbean، وأصبحت هي محبوبة من قبل حركة #MeToo.