على ما يبدو أن هناك بعض الأمور التي استفزت الفنانة مي حريري مؤخرا، خصوصا بعد سوء الفهم الذي حصل بسبب تعليقها على صورة الشيف التركي بوراك، وقدّمت له التعازي في المقابل كان هو يعايد الرئيس التركي.

ونشرت حريري على إحدى صفحاتها الخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلة: "هلقد وصل الإفلاس عنا ببعض المؤسسات يلي منعتبرها مهمه، من ورا بعض الأشخاص يلي تعدو علصحافه أو شغلو سوسيال ميديا تحتى يجيبو أي خبريه مافيها أي مصداقية".