في الأسبوع الثاني عشر سوى ومع اقتراب المشتركين الى فوز احدهم باللقب ضمن الموسم الثالث من برنامج "Top Chef - مش أي شيف" على MBC1.

شهدت الحلقة الثانية عشرة، مفاجآت غير متوقعة، أعادت خلط الأوراق، فأبعدت اسماً كاد أن يصل إلى النهائيات، وضمّت واحداً من المشتركين الذين انتهت رحلتهم في الحلقة الماضية.

في هذا السياق، أعادت الحلقة في بدايتها ثلاثة مشتركين، كان مشوارهم قد انتهى خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة، وهم أنس طبّارة وودّ صالح وإيلي خليفة. كما دعت ثلاثة من مشتركي الموسم السابق هم عمار البركاتي ومهدي شطاح وجورج شرتوني، للمشاركة في الاختبار ومساعدة المشتركين العائدين لساعة واحدة فقط، يتقرر بعدها بقاء أحدهم، بينما يغادر الاثنان الآخران مجدداً. وفي نهاية الحلقة، وقف المشتركون الأربعة سليم الدويري وعلي الغزاوي ومنير رشدي وديما الشعّار، ومعهم إيلي خليفة، حيث اعتُبر هذا الأخير صاحب الطبق الأفضل، فيما اعتبر طبق ديما الشعّار هو الأضعف، وغادرت بالتالي قبل خطوة واحدة من النهائيات. وكان حكم الشرف في الاختبار الشيف الاستشاري اللبناني جوزيف يوسف، بينما كان حكم الشرف في التحدي الشيف الإيطالي- الكندي ديفيد روكو (David Rocco).