زعم توماس ماركل والد دوقة سايكس ميغان ماركل، أن كافة سبل التواصل بينه وبين إبنته مغلقة أمامه، إلّا أن أصدقاء ميغان المقربين أكدوا عكس ذلك، حيث صرَّحت إحداهن: "إنه يعرف الطريقة للاتصال بها، فلم تغيِّر رقمها.. لكنه لم يتصل بها، أو يرسل لها رسالة، إنه أمر مؤلم للغاية بالنسبة لـ"ميغان" التي تعتبر شخصية مُطيعة.

وأضافت: "أعتقد أنها تشعر بالانهيار بسبب ما قام به، وفي نفس الوقت، لاتزال تشعر بالتعاطف ناحيته بإعتبارها ابنته".

وقد أرسل توماس رسالة لميغان طويلة يطالبها بجلسة تصوير تجمعهما، لتُجيب ميغان بحالة من الذهول: "هذا عكس ما قلته، فلقد أخبرتك أني لا أوَّد التواصل معك عبر وسائل الإعلام، وأنت تطالبني بعكس ذلك، هل سمعت أي شيء قلته؟".