قتل صحفي في المكسيك في أول قضية من نوعها لعام 2019، مع تسجيل البلد رقماً قياسياً في جرائم القتل العام الماضي، تعود بمعظمها إلى حروب المخدرات.

وقد وجد رافاييل موروا، مدير إحدى الاذاعات المحلية في ولاية باها كاليفورنيا سور، جثة هامدة في حفرة، بعد أن كان قد تلقى سابقاً تهديدات بالقتل.

وجاء نبأ مقتل موروا في الوقت الذي أعلنت فيه المكسيك عن رقم قياسي جديد في جرائم القتل عام 2018، معظمها ناتج عن أعمال عنف بسبب الحرب على عصابات المخدرات.

وبقيت معظم ملفات هذه الجرائم مفتوحة من دون عقاب مرتكبيها، تماماً مثل 90% من جرائم العنف في المكسيك.