يصدر بعض الفنانين اغنيات خاصة بالعيد بهدف نقل البهجة والفرح الى الناس، الا ان جويل بدر اختارت ان تطرح اغنية خاصة بعيد الميلاد جعلت الجمهور في حيرة، فهل يصدق كلماتها الجميلة أم يرضخ للتلوث السمعي الذي فرضته علينا كمستمعين؟ فقد استطاعت جويل بصوتها الذي يشبه نقيق الضفدع ان تحول جمال أغنية للعيد الى أسوأ ما يمكن ان يسمعه الشخص في هذه الفترة.


أضف الى ذلك وجودها في الفيديو كليب الذي صدم المشاهد والذي يحوي الكثير من التناقض بين شكلها الخارجي وتصرفاتها وحركاتها ومضمون الاغنية التي غنتها. في النهاية ننصح جويل بدر بإعتزال الغناء بشكل فوري والتركيزعلى شيء آخر قد تنجح به.