لطالما شاركت دوقة ساسيكس ميغان ماركل في الأعمال الإنسانية وكانت من المدافعين عن حقوق المرأة والمساواة بين الجنسين، ولكن بحسب مصادر مطلعة، أن ميغان ماركل مصابة بالإحباط حالياً بعد رفض أفكارها المتعلقة بالتغيير من قبل القصر.

وقال المصدر: "القصر مكان سحري، وهو أيضا مكان كل ما تسمعه فيه هو : لا، لا، لا". وأضاف: "إن المهمة الأكثر صعوبة في العائلة المالكة هي العمل مع طموحات ميغان وجعلها قابلة للتحقيق، ستصاب بالإحباط إذا قيل لها: لا يمكنك فعل هذا أو لا تستطيعين فعل ذلك".

ومنذ زواجها من الأمير هاري في شهر أيار الماضي، اضطرت ميغان إلى التكيف مع جميع أنواع البروتوكول الملكي، ووفقا لمصدر في موقع "يو إس ويكلي"، فإن بروتوكولا ملكيا آخر يجعل دوقة ساسيكس محبطة وهو "عدم قدرتها على التعليق" في ما يتعلق بمسألة والدها توماس ماركل.

وذكرت صحيفة "ذا ميل أون صنداي" أن الدوقة تعقد اجتماعات "السرية" مع المواطنين البريطانيين لأسباب وجيهة.

وفي وقت سابق من هذا العام، ألفت دوقة ساسيكس كتاب طهي خيري لمساعدة المتضررين من مأساة برج غرينفيل.