كشف الفنان المغربي إيهاب أمير مجموعة من التفاصيل والأحداث المأساوية التي عاشها والتي كادت تنهي حياته خلال الفترة الماضية، والتي أدت الى ابتعاده عن الساحة الفنية.

وقال أمير خلال مقابلته في أحد البرامج التلفزيونية، إن شخصا مجهولا وضع له السم في الطعام، ونقل على إثر الحادثة إلى المستشفى لتلقي العلاجات اللازمة، كاشفاً عن أنه لأول مرة يصرّح بهذا الموضوع تفاديا للضجة الإعلامية.

وأضاف إيهاب أنه تفادى الغوص في تفاصيل الحادث، في الوقت الذي كان مريضا لم يؤكد أن سبب مرضه هو تسممه، وإنما حالته الصحية متدهورة بشكل عادي.

وتجدر الإشارة إلى أن إيهاب أمير أصدر مؤخرا أغنية جديدة عالج خلالها قضية "الحراكة" تحت عنوان "بغيت نطير اياما" وحصدت نسب مشاهدة عالية.