بعد إطلاق سراحه يوم الأربعاء المالضي، رفض محامي الفنان المغربي سعد لمجرد جون مارك فديدا، الخوض في تفاصيل القضية أو الكشف عن مصير موكله، مكتفياً بقوله: "هذا كل ما أستطيع إطلاعكم عليه".

وممنوع على لمجرد من الإدلاء بأي تصريح عن قضيته من دون الرجوع لمحاميه، وهو الأمر ذاته الذي ألزمت به والدته، إذ تحفظت عن الإدلاء بأي تفصيل في الموضوع.

وأودع لمجرد جواز سفره لدى السلطات الفرسية، ومنع من مغادرة فرنسا، كما ألزم بالمثول أمام أقرب مخفر شرطة مرة كل أسبوع، لتأكيد حضوره في فرنسا.