بعد أن أعلنت المغنية الإيرلندية سينيد أوكونور مؤخراً إعتناقها الدين الإسلامي وتغيير إسمها إلى شهداء دافيد، صدمت الجمهور بتصريح أثار غضباً واسعاً.

وجاء ذلك نتيجة كتابتها عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي قائلةً :"أنا آسفة حقاً، ما سأقوله يعتبر كلاماً عنصرياً جداً لم أكن أتخيّل أنّ روحي ستشعر به أبداً.. لكن حقاً لم أعد أريد قضاء الوقت مع البيض مُجدّداً (لو هذا ما تلقبّون به غير المسلمين)، ليس لدقيقة واحدة، لأيّ سبب.. إنّهم مُقزِّزون".

وأثارت رسالتها هذه جدلاً كبيراً وعرّضتها لهجوم حاد ولاسيما من المسلمين حيث وصفوا حديثها هذا بالعنصري.