في تموز/يوليو الماضي، إتهمت الممثلة الكولومبية إيلن مورينو، زوجها أليخاندرو غارسيا بالتعرض لها بالضرب، لأنها رفضت أن تكشف له الرسائل التي تلقتها على هاتفها أثناء رحلة قاما بها إلى المسكيك، وقد تعين عليها الخضوع إلى عمليات عدة في وجهها، بسبب جروح أصيبت بها في أنفها وعينها.

ونشرت مورينو عبر صفحتها الخاصة على احد مواقع التواصل الإجتماعي، صوراً لها وقد ظهرت على وجهها آثار الضرب. وفعلت ذلك بعدما امتنعت عن الظهور عبر مواقع التواصل، وكتبت: "أصدقائي، أعلم أنكم تنتظرون صوراً جديدة لي.. آسفة، لكن مع مرور الوقت، ستفهمون لماذا لم أفعل ذلك"؟

إلا أنها فأجات الجميع بعد ذلك بنشر صورة لها بوجه متورم , وكتبت "نقرأ أحياناً عبارات مثل (لا شكّ في أنها أثارت غضبه، لا أحد يعلم ما فعلته، ربما تستحق ذلك)، هي جمل موجودة في لاوعينا ونحن نوافق عليها من دون انتباه".